خلني أقول لك

مؤسسة فلان السعودي لسرقة الكيابل وكل شيء!!

طارق إبراهيم

رئيس التحرير ، ومالك شركة (الطارق للإعلام) وسابقا: رئيس تحرير صحيفة (الوطن) السعودية، و رئيس تحرير مجلة (الأسرة) .

المسألة ليست فقط عمالة تسرق كيابل وتنهب هنا وهناك، الحقيقة إن بعض أصحاب المؤسسات عندنا يفتحون سجلات شكلية ويستقدمون عمالة بلا ذمة ولا ضمير، ويتركونهم يسرحون ويمرحون تحت كفالتهم الصورية، مقابل أن يأخذ الكفيل منهم نهاية كل شهر مبلغ ثابت.
تنظيف السوق من العمالة التي لا تحمل قيمة، وضبط الاستقدام بمعايير صارمة، ووضع حد لتجوال من يراقبون الأحياء بحجة شراء الخردة.. خطوات أساسية للحد من سرقة الكيابل وما شابهها.
هذا الموضوع بحاجة إلى حلول جذرية، تمامًا كما نجحنا في معالجة سلبيات أخرى رافقت توافد العمالة التي احتجنا إليها في مراحل التنمية المختلفة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التخطي إلى شريط الأدوات