قبل كل شيء أود التعبير عن تقديري الشديد لكل الجهود التي تقوم بها أمانة ومرور وطرق المنطقة الشرقية . فهذه الجهات الثلاث تحاول تنفيذ المشاريع التي ترتقي بالمنطقة وتخدم سكانها وزوارها . ولا يعني ذلك بأنها فوق النقد ما دام موثقا بالدلائل والبراهين . أما سبب جمعي لهذه الجهات الثلاث في مقال اليوم ، فلأن هناك عوامل مشتركة أدت ولا زالت تؤدي إلى حوادث خطيرة ومميته . ولعلكم تابعتم قبل يومين بعض التغريدات عن الحوادث التي حصلت في طريق الملك فيصل ” الساحلي ” ، وبالتحديد في الإشارة المرورية أمام جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ، وكذلك عن حوادث الدهس ...