كبير مستشاري خامنئي فى تطاول يثير السخرية : السعوديون لا يعرفون شيئاً عن أبجدية الإسلام !!

الرياض – عناوين:

فى جديد التصريحات المعادية التى ينفثها المسؤولين الإيرانيين ضد السعودية ، تطاول كبير مستشاري قائد الثورة الإيرانية للشؤون العسكرية على المملكة على خلفية الهزائم والخسائر التى يتكبدها المتمردون الحوثيون يوميا فى اليمن.

وبحسب “وكالة أنباء فارس” قال اللواء يحيى رحيم صفوي، الأربعاء، إن “السعوديين اشتروا أسلحة بقية 30 مليار دولار تقريبا خلال الفترة من 2010 إلى 2014 ” ، زاعما أن قيمة كل قنبلة تلقيها السعودية فى اليمن تصل إلى 5.6 مليون دولار”.

أكثر من هذا ، وفى تصريح مثير للسخرية ، قال في كلمة له في جامعة الحسين إن السعوديين لا يعلمون شيئا عن أبجدية الإسلام”

وحول الموقع الجيوسياسي لإيران والمنطقة، أكد أن “موقع إيران من الناحية الجيوسياسية فريد ولا يمكن استبداله”، وأضاف أن “من جملة العوامل التي قادت إلى زيادة القدرة الوطنية لإيران هو وقوعها على الخليج الفارسي”.

وقال صفوي إن “إيران تتمتع بساحل بحري يزيد على ألفي كيلو متر، وهو أطول ساحل من بين دول الخليج الفارسي، هذا فضلا عن أنها تشرف على مضيق هرمز الذي يمر منه ما يتراوح بين 17 و20 مليون برميل نفط يوميا وبإمكاننا أن نتحكم بخروج النفط والغاز”.

وأفاد اللواء بأن “الثورة الإسلامية لديها نفوذ في الدول المجاورة والعالم الإسلامي وأن نموذج السيادة الشعبية الدينية هو أنموذج جديد تم عرضه على العالم”.

ردان على “كبير مستشاري خامنئي فى تطاول يثير السخرية : السعوديون لا يعرفون شيئاً عن أبجدية الإسلام !!”

  1. طبعا كلامه صحيح لان اسلامنا الذي ندين به نقي وليس كإسلام الفرس الخليط بالكثير من خزعبلات المجوس والهندوس والأرثوذكس واليهودية وهذا صادر عن معلميهم وأئمتهم المعصومين ( استغفر الله ) وكل ما يقوله هذا الجاهل الذي يقول مالايفعل مردود عليه فنحن ولله الحمد نسير على نهج متواتر عن رجالات صدق وعدل بخلاف نهجهم الذي يفتقد المصداقية فامامهم يؤخذ منه المعقول واللامعقول والحقيقي والمجهول بل ويمجد ويتبرك به وبعضهم لا يتوانى بالحج لقبره والعياذ بالله

  2. يقول ص ص ص:

    اذا. نطق. السفيه. فلا تجبه. فخير من إجابته. السكوت. هؤلاء القوم. خنازير الارض. وخراب. العقول والامم. ،،، ايران. وكلابها. لا تريد الا الخراب والدمار. لكن كيدهم سيرجع لنحورهم بإذن الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *