مرسي واحتلال أردوغان والقرضاوي للخشبة

مرسي نفسه لم يكن يُراد له من الدعاية الإخوانية سوى أن يكون جزءاً من “الكورس”، أما الخشبة فيجب أن يحتلها “أردوغان” و”القرضاوي”، اللذان جعلا منه رئيساً واجهة ثم رمزاً لشرعية مفقودة ليخرجا ومن معهما في الفصل الأخير ويعلناه شهيداً في توقيعات جديدة.

(علي بن تميم مدير عام شركة أبوظبي للإعلام، رئيس تحرير موقع 24 الإخباري)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *