20 مليون مشاهدة في 26 دولة وبث 200 مادة بـ 9 لغات عالمية..

وزارة الإعلام: اهتمام دولي واسع برعاية المملكة لسلام أثيوبيا وأريتريا

الرياض - متابعة عناوين

استحوذت اتفاقية السلام الموقعة برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بين رئيسي أثيوبيا وأريتريا في جدة، امس الأول (16 سبتمبر 2018م)، على اهتمام واسع بين وسائل الإعلام الدولية.

وبثت وكالات الأنباء العالمية الخبر، وأذاعته محطات التلفزة والإذاعات في نشرات أخبارها الرئيسية، كما أبرزته صحف الصف الأول في صدر صفحاتها، وبثته المواقع الإعلامية الإلكترونية الدولية الرئيسية، والحسابات الإخبارية في وسائل التواصل الاجتماعي.

وبثت الخبر وكالات أنباء (رويترز)، و(أسوشيتد برس)، وكالة الأنباء الفرنسية، و(سبوتنيك) الروسية، وغيرها.

وأُذيع الخبر بنشرات الأخبار الرئيسية في محطات؛ “سي إن إن” العالمية، و”فوكس نيوزا”، و”يورونيوز” الأوربية، و”فرنسا 24″ الفرنسية، و”بي بي سي” البريطانية، و”آر تي ” الروسية، و”تي آر تي” التركية، وغيرها من المحطات الدولية.

وتصدر صفحات صحف الصف الأول الدولية مثل؛ “الواشنطن بوست”، و”نيويورك تايمز”، و”يو إس نيوز”، “ميامي هيرالد”، و”ستاندرد”، و”ديلي ميل”، و”ميل أونلاين”، و”بزنس إنسايدر”، و”لو أفريك تريبيون”، و”لوفيجارو”، و”فرنسا الدولية”، و”كوريير إنترناسيونال”، و”سوديتش زايتونج”، و”تايمز أوف إنديا”، وغيرها من الصحف العالمية.

وتجاوزت مشاهدات تغطيات الحدث التاريخي 20 مليون مشاهدة، بعد بث أكثر من 200 مادة حوله، من أكثر من 152 مصدراً، بحوالي 9 لغات عالمية شملت 26 دولة.

د. العواد

وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الإعلام مدير عام مركز التواصل الحكومي والدولي الدكتور عبدالله بن أحمد المغلوث، إن الاهتمام الإعلامي بالحدث التاريخي عالمياً، يظهر الصورة الحقيقية للمملكة كقوة اعتدال رائدة ومؤثرة في المنطقة والعالم، تقود الجهود لصنع السلام، وترعى الأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي.

يذكر أن وزارة الإعلام قد أسست قبل عدة أشهر بتوجيه وقيادة وزير الإعلام الدكتور عواد العواد، لمركز التواصل الدولي، الذي يقوم بجهود كبيرة على المستوى الإعلامي العالمي، لنقل الصورة الحقيقية للمملكة وإبرازها كدولة مزدهرة ومجتمع طموح، وقدوة للاعتدال في المنطقة والعالم.

وحقق المركز إنجازات كبيرة متنوعة وعديدة، وبخاصة بعد تأسيس مكاتب له في العواصم الرئيسية المؤثرة دولياً، مثل لندن وباريس وبرلين وموسكو.

د. عبدالله المغلوث

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *