بعد وفاته إثر حادث أليم

مشاهير توتير وزملاء فهد الفهيد ينعونه: “قدم رسالة عظيمة في حياته”

الإعلامي الراحل فهد الفهيد
الرياض - عناوين/ خاص

نعي عدد من الإعلاميين والصحفيين، وبعض مشاهير موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” الإعلامي فهد الفهيد الذي وافته المنية اليوم الإثنين، إثر تعرضه لحادث أليم في لندن دخل على أثره المستشفى، وفاضت روحه إلى بارئها اليوم بعد.

وارتفع هشتاج ” وفاة الإعلام فهد الفهيد” ضمن الكلمات الأكثر انتشارا على تويتر، ليحتل الترتيب الثاني بين الوسوم المنتشرة بالموقع، ونشروا تغريدت قديمة ومقاطع فيديو للفهيد وهو يدعوا فيها وأخرى وهو يكبر تكبيرات العيد.

وقالت الدكتورة “سعاد الفهيد”، شقيقة الإعلامي فهد الفهيد – رحمه الله- عبر حسابها على تويتر: ” إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكلٌ عنده بأجل مسمى توفي أخي فهد الفهيد اللهم اغفر له وارحمه واعفُ عنه واجعل ما أصابه رفعة في درجاته من الجنة الحمد لله على ما قضى وقدّر”.

وأعاد مغردون آخر التغريدات التي نشرها الفقيد عبر حسابه على “تويتر” والتي كتب فيها دعاء قال فيه: “نسألك يا الله تلك الجنّة التي لا حزن فيها، وذلك النـعيم الذي لا ينقطع، وتلك السعادة الأبدية التي لا تزول”.

وقال الإعلامي سليمان السالم،  في تغريدة  على حسابه الرسمي بتويتر اطلعت عليها “عناوين” : “ارثِيك، و في قلبي حزن عميق ، رحلتَ من دار فانية الى دار باقية، رحلتَ إلى ربك فهو ألطف بك و بعباده، انطفأت ابتسامتك لكن بقيت روحك مشرقة في نفسي و زملائك الذين يتذكرون لحظاتنا سويا اثناء العمل و امام الجمهور، رحلت جسدًا لكنك بقيتَ روحًا تسكُننا”.

وكتب المدون محمد النحيت، عبر حسابه “بتويتر”: “إنا لله وانا اليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه، قَدم رسالة عظيمة في حياته وبعد مماته في ترك الاثر الطيب في نفوس الناس فأتفق الجميع على حبه وحزن الجميع على رحيله. اللهم اسكنه جنتك واجمعه مع من يُحب في الفردوس الاعلى”.

وبالمثل قال الإعلامي إبراهيم القصيمي: “إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع على فراق اطهر ابتسامة صاحبتها في الساحة الإعلامية وأحببناها في الله، رحمك الله يا فهد”.

وبدوره قال الإعلامي فيصل العبد الكريم على حسابه الرسمي “بتويتر”: “رحل الطيب ذو الوجه البشوش وصديق الجميع .. مارأيت أحد إلا وذكره بخير ..كان نعم الزميل ونعم الرجل ..رحمك الله يافهد وغفر لك وجمعنا في جنات النعيم ..اللهم أربط على قلب أسرته وعزاؤنا الصادق لهم”

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *