أنت لا تصلح أن تكون داعية!

هناك (داعية) يأسرك بحديثه ، ويجذبك بإبتسامته ، ويبهرك بإسلوبه ، يعي متى يتحدث ، ولمن يتحدث ، وكيف يتحدث ، وهناك داعية على النقيض تماما.. بودك أن تصرخ في وجهه وتقول له (أنت لا تصلح أن تكون داعيا)!
(الدعوة) عمل عظيم، لا يتقنها كل من رغب في ممارستها.
(طارق إبراهيم )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *